أحاسيس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أحاسيس

الأحاسيس الرومانسية الصادقة .. هى أحاسيس نابعة من القلب و نترجمها في شكل حب وجداني أو حضن أو قبلة أو علاقة جنسية
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 رغبات مكبوتة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عاشق زمن فات




المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 15/01/2019

رغبات مكبوتة Empty
مُساهمةموضوع: رغبات مكبوتة   رغبات مكبوتة Emptyالأربعاء يناير 16, 2019 4:12 pm

رغبات مكبوتة



الحلقة الأولي ::

أنا ميرفت 38 سنة متزوجة و أم لولدين محمد 16 و أحمد 14 سنة .. و أعيش حياتي في هدوء بالرغم من انها لا تخلوا من المشاكل و لكنها مشاكل نرتقى لها ونحلها بكل هدوء
المهم كنت في يوم مسافرة لشقيقتي ماجدة بالإسكندرية وكان معي ابنى أحمد وكنت اركب ميكروباص وكنت انا وابنى نجلس بالكرسي قبل الأخير وابنى بجانب الشباك وانا اجلس و بجانبي من اليمين سيدة مسنة .. المهم السيدة المسنة نزلت تشترى بعض المشروبات و لم ترجع وتأخرت وبعدها ركب رجل في حدود ال50 تقريبا أو أقل و بعدها انطلقت السيارة وبعد حوالى عشر دقائق بدأت أحس بأيدي تتحسسني من الخلف .. وكنت اتجاهلها ثم ازدادت ولم اجد غير ان ازيح تلك اليد لأجدها تعود مرة أخرى و لكن بجرأة أكثر .. فقد دخلت اليد من تحت البلوزة لتكون مباشرة على قميصي الداخلي .. و بعدها وجدت يد الرجل الذى بجانبي تتحسس أفخاذي فأزاحت يده ونظرت له بكل غضب.. و لما نظرت على أحمد ابنى  وجدته يلعب على الأي باد ولا يبالى بما يحدث لي .. فنهرته ان يترك الأي باد ويجلس مكاني .. فقال لي انه يريد ان يجلس بجوار الشباك ومش هيقدر يقعد مكاني عشان بيتخنق .. فسكتت وبعدها بدأت الأيادي تعبث بي مرة أخرى و وقتها كنت قد مللت من رفع كل يد عنى .. فوجدت يد الرجل الجالس خلفي قد ارتفعت لتمسك بثديي من الجنب ويبدأ بشد القميص لأسفل حتى ظننته انه سينقطع .. كل هذا وانا اريد أن اصرخ واخاف على نفسى وعلى ابنى لو غضب عليهم او ضربوه .. كانت افكاري مشتتة .. فاستسلمت لليد التي تعبث بثديي وهنا تفاجأت بأن قميصي انقطعت حمالته ولا يغطى ثديي الا السوتيان فقط .. بعدها وجدت الرجل الذى بجانبي وقد وضع يده من خلفي وأنزلها ليرفعها من تحت البلوزة ويضعها على لحمى من الخلف و هنا وجدت نفسى أبكى و لا أريد أي أحد أن يرى بكائي .. حتى علمت أنه قد فك مشبك السوتيان و لم يعد السوتيان ذو قيمة الا من حمالة السوتيان فقط التي تحمله .. عندها مسكت اليد التي من خلفي ثديي بكل جرأة ووضع الرجل كفه كلها على ثديي اليمين وبدأ يعصر فيه و يعبث بحلمتي .. عندها و لأول مرة أجد نفسى تغلبني الشهوة وسط كل هذا التحرش .. ووجدت نفسى أشتهى تلك الأيادي التي تعبث بي خصوصا أن ابنى يجلس بجانبي و هناك أكتر من 10 ركاب بالسيارة .. فوجدت نفسى و قد سالت شهوتي وبدأت في عدم الجلوس بطريقة صحيحة فمرة أميل على ابنى ومرة ارفع نفسى .. حتى وصلت لشهوتي بالفعل و بعدها ارتاحت وسكن جسدي كله بعدها وجدت الأيادي تخرج من تحت البلوزة .. وطلب الرجل الذى خلفي أن تقف السيارة لأنه محتاج لدورة المياه .. وبالفعل وقفت السيارة عند كافيتيريا على الطريق ونزل معظم الركاب .. ونزلت معهم انا ايضا لكى أعدل من ملابسى .. لأجد بالفعل أن قميصي لم يعد يصلح فخلعته ووضعته بحقيبتي ورجعت للسيارة .. و طلبت من ابنى ان يغير مكانه معي عشان عاوزة انام .. فقلت له أن نجلس بالخلف أفضل فوجدت ابنى يقول لي اقعدي انتي ورا وانا مش منقول من مكاني لأن رجلي طويلة ومش برتاح ورا .. فطلب منى الرجل الثاني ان اجلس بالخلف و سوف اكون مرتاحة جدا .. ووجدت نفسى لا أقاوم أياديهم وهى تعبث بلحمي .. فتوجهت للكرسي الأخير لأجد الرجل الذى كان خلفي يدخل ناحية الشباك وينظر لي ويبتسم و يربت على المكان الذى بجانبه .. و بالفعل جلست بجانبه وبسرعة البرق وجدت الرجل الذى كان بجانبي يجلس على يميني و انا هنا بقيت فى المنتصف .. ولما نظرت لإبني وجدته منهمك في ألعابه و لا يعير لي أي اهتمام .. فقال لى الرجل على يميني هامسا .. ما تقلقيش انتي هترتاحي بجد ومفيش حد هيحس بأي حاجة .. و بعد ان انطلقت السيارة مرة أخرى وجدت يد الرجل الذى على يساري تمسك بيدي وتضعها على زبه الذى أخرجه للهواء بدون أن آخذ بالى .. ولما حاولت ان ابعد يدى وجدته يمسك بيدي بقوة ويجعلها تفرك بزبه الذى كان نصف منتصب .. ووجدت نفسى أشتهى مرة أخرى العبث بلحمي .. أين أنت يا زوجي .. فزوجتك التي تحبك وتحبها .. تعبث بزب رجل أخر .. لأخرج من سهودي على يد الرجل الذى على يميني ليرفع بلوزتي ويدخل يده ليرفع السوتيان ويجعله دون قيمة .. و يعبث ببزازي الاثنين بكل جراءة وبدون أن يخاف من أن يشك أحد بشيء .. فأضع رأسي على مسند الكرسي الذى أمامي وأجد أن الرجل الذى على يساري يفك بنطلوني من الأمام وانا لم أجد غير أن أساعده لينزل بنطلوني ويبدأ في انزل كلوتي لتنهار كل حصوني ويكون موطن عفتي ظاهرا للرجلين اللذان تناوبا على دعك وفرك كسى و تدخل اصابع الرجلين بالتناوب في كسى و انا منهارة فعلا و شهوتي تنزل منى بغزارة و فجأة أمسك الرجل الذى على يساري برأسي و أنزلها للأسفل لأرضع زبه .. وبالفعل وجدت نفسى أرضع قضيبه الذى انتصب بشدة و الذى كان في حجم أصغر من قضيب زوجي في حدود 14 سم .. ووجدت نفسى اتفنن في رضع قضيبه الى أن أنزل حليبه بداخل فمي ووجدت نفسى لأول مرة أبتلع حليبه .. فلا مجال لأن ينزل الحليب على افخاذي المفتوحة والذى ينكحها الرجل الذى على يساري بإصبعين ف كسى .. لتأتى شهوتي للمرة الخامسة كثيرة وغزيرة جدا .. لأعتدل مرة أخرى و قد هدأ الرجل الذى على يساري لأتفاجأ ان الرجل الآخر قد أخرج زبه وهو طخين جدا حوالى 6 سم عرض بينما طوله قصير .. تقريبا 12 سم .. وهنا نزلت لأرضع زبه الذى ما ان أدخلته بفمي الا و قد أنزل حليبه كله بفمي وكان حليبه غليظ كالكتل .. بعدها هدأ الرجل الثاني و بدأت أنا معاناة اعتدال ملابسي حتى اعتدلت تماما و قبل أن يصل الميكروباص للمدينة .. وقتها وجدت نفسى عندما نزلت و قد تجاهلاني الرجلان تماما و حتى أحمد لم يستغرب لحالتي .. وقال لي انتي يا ماما لسه نايمة .. هنوصل عند خالتي وتنامى براحتك بعد كده .. و أخذت تاكسي أنا وأحمد لنصل لبيت أختي ماجدة التي استقبلتنا بالترحاب الشديد ثم مالت عليا وقالت .. مالك يا مرفت انتي بيكي حاجة تعباكي .. فقلت لها عاوزة انام .. أنام وبس .. فقالت لي طيب خدى دش الأول و بعدين نامي براحتك .. فقولتلها لما اقوم من النوم .. .. دخلت حجرة بناتها لأنام و انا غير مصدقة لما حدث معي و كيف لم يلاحظ أي أحد من الركاب .. لقد كانت نظراتهم لي غير عادية ولكن بعد أن نزلت من السيارة ذهب كل واحد منهم لحال سبيله .. ما الذى حدث آآآآآآآه أنا لا أعرف كيف أفكر .. أيعقل أن أدعك زب غير زب زوجي .. أيعقل أن أبتلع حليب غير حليب زوجي .. أنا لا أصدق .. ما زال طعم حليب الرجل في فمي بل أكاد أجزم أن حليب الرجلان متشابه في الطعم .. ما زلت أشعر بأصابع الرجلين وهى بداخل كسى .. ما زلت أشعر بنيك الرجل لي بأصبعيه .. أيعقل أن أكون عارية من الأسفل من كل شيء السوتيان مفكوك و بزازي عاريان لأياديهما .. إنني بالفعل كنت عارية .. ولكن الواقع يقول أنني كنت في قمة المتعة بدليل أن شهوتي قد أتت على أيديهما لخمس مرات و هو ما لم يحدث مع زوجي التي تأتى شهوتي معه مرة أو مرتان وهى حالة نادرة جدا .. هل أنا أصبحت فعلا فاجرة أم أن هذين الرجلين قد أخرجا الوحش الكامن بداخلي .. هل أكون في نظرهما شرموطة .. لا .. لا .. ولكن تعاملهما معي بكل جراءة يؤكد انهما يراني ست مش محترمة ولكن احترامي جعلني ضعيفة في نظرهما و هو فعلا ما حدث .. .. تواردت كل تلك الأفكار في نفسى و أنا أخلع جميع ملابسي و أنظر لبزازي و بهما بعض الاحمرار وحتى كسى و ان كان به بعض الشعر الخفيف إلا أنه مثير جدا ..
لبست ملابس نوم كانت في حقيبة ملابسي و أخذت نفسى ممده ونمت نوما عميقا .. لم أستيقظ إلا على صوت ماجدة لتوقظني .. ايه؟ كل ده نوم؟ انتى عارفة انتى نمتى قد ايه؟ .. بقالك خمس ساعات نايمة .. فرديت عليها .. بتتكلمي جد؟ فقالت لي قومي عشان تاخدي الدش بتاعك و تقعدي معانا شوية .. فيه كمان سكان جدد هياخدوا الشقة اللي قصادنا ولازم ننضفها ونمسحها كويس .. فقمت من نومى و أخذت بعض ملابسي الداخلية ودخلت أأخذ دش بارد .. و خرجت لأجد زوج أختي  ماهر و قد نظر لي و هو في اندهاش .. ايه القمر اللي طل علينا ده .. مش تقولي ابدا انك أختها الكبيرة لا لا لا لا مستحيل .. فنظرت له وابتسمت وجلست بجانب ماجدة التي كانت تجلس بقميص شبه عاري فغمزت لها عشان أحمد فقالت لي ده لسه عيل .. انتى اللي شكلك مكسوفة من ماهر فأومأت لها بالإيجاب .. فأخذتني ودخلنا حجرة بناتها .. ايه مالك انتى خايفه تقعدي قدام ماهر بقميص نوم .. فرديت عليها انا خرجت وماكنتش اعرف انه قاعد عشان كده انكسفت .. فقالت لي ولا تتكسفي ولا حاجة ماهر ابن عمك يعنى انتى مش غريبة عليه وبعدين لو عملتي حساب في لبسك كده بجد هيبدأ ياخد باله منك .. لكن لو انتى على طبيعتك كده يبقى هتكون الأمور عادية .. فقولت لها طيب البس قميص بس بنص كم بلاش كت كده انا حاسة انى عريانة قدامه ما ينفعش .. فردت عليا .. هو انا لما بكون عندك في البيت مش بلبس قمصان وبقعد براحتي فقولت لها انتى ناسية آخر مرة لما كنتي بتلتزمي في لبسك .. فقالت انها عملت كده عشان محمد ابنى .. المهم لبست قميص نوم نص كم وخرجت و كان ماهر و احمد بالشقة المقابلة ومعهم السكان الجدد يشاهدون الشقة .. فجلست اشاهد التليفزيون مع بنات اختى  .. وبعد فترة دخل ماهر وقال لي ادخلي انتى جوا عشان الناس جاية تكتب العقد عشان هتأجر الشقة .. فدخلت مسرعة انا وبنات اختى لحجرتهما وجاءت ماجدة تجلس معنا .. ثم دخل ماهر وطلب من ماجدة ان تعمل شاي للناس اللي بره .. فلبست ماجدة الروب وخرجت ترحب بالناس وبعد حوالى نصف ساعة دخلت ماجدة وقالت خلاص خرجوا .. فخرجت لأجلس معهم بالصالة .. وقالت لي ماجدة انا ها طلب منك طلب بس وحياتك ما تزعلي منى .. فقولت لها خير .. فقالت انا عاوزاكي الصبح تساعديني إننا ننضف الشقة للناس ونمسحها عشان هييجوا فيها من بكره العصر .. فقولت لها لو الوقت بدرى كنت قمت خلصتها لك بس انا جسمي مكسر انهار ده .. قالت لي اللي يشوفك يقولك كأنك يوم صباحيتك .. ليحمر وجهى و تدب الدماء فيه و كأن ماجدة تعلم ما حدث معي .. فقالت لي ايه مالك وضحكت بصوت عالي ..
ويأتي الصباح وكنت مكسلة أقوم بصراحة .. لكن ماجدة فكرتني اننا لازم نمسح الشقة عشان الناس اللي جاية .. فقولت لها الساعة كام دلوقتى .. فقالت الساعة 9 .. فقولت لها آخد دش و أحصلك .. و أخدت دش على السريع و خرجت لماجدة وكنت بقميص نوم أشبه بالعاري .. و كانت هي بالسوتيان والكلوت فقط .. فقولت لها انتى قالعة كده ليه .. فقالت لي انا ماعرفش اشتغل الا كده فقولت لها طيب انتى وسدرك كبير عنى محتاجة تلبسي سوتيان انما انا ماعرفش اشتغل الا من غير السوتيان واكون بقميص بس .. فقالت خدى راحتك لو هتكوني حتى ملط .. و قعدت تقرص في سدري وتجرى ورايا وانا اجرى منها واقولها خلاص بقى عاوزين نخلص قبل ما الناس تيجي وهى ولا كأنها هنا .. لحد لما اتزحلقت ووقعت على الأرض ورجليها اتنت تحتها و ساعتها جريت عليها اشوفها مالها .. فقومتها و أخدتها على شقتها وانا مسنداها ودخلتها اوضتها وخرجت اشوف لها اي  زيت دافي ادعك لها بيه رجليها .. و لقيت زيت كافور عندها ودفيته شوية ودعكت لها بيه رجليها وقولت لها عجبك الجري و لا كأنك عيلة صغيرة .. مش واحدة عندها 32 سنة .. فضحكت وبعدين قالت لي طيب يلا عشان نقوم نمسح الشقة .. فقولت لها ولا شقة ولا غيره انا اللي همسحها ومش هتاخد منى ساعة زمن .. بس خليكي انتى مرتاحة وماتقلقنيش عليكي بجد .. و قمت و اخدت معايا بعض المنظفات اللى ناقصة هناك ودخلت الشقة وقفلت عليا الباب و قلعت القميص وبقيت ملط وبدأت بالمطبخ لأنه كان فيه دهون كتيرة و هياخد وقت ومجهود أكتر من أى مكان تاني بالشقة .. وفضلت فيه أكتر من ساعة و بعد كده عملت شاي على الكاتيل وقعدت ريحت شوية وانا بشرب الشاي .. فلقيت جرس الباب بيضرب فقولت مين فرد عليا أحمد ابنى .. فقولت له حاضر جاية اهوه .. وقمت لبست القميص بتاعى وفتحت فقاللى ان خالته بتطمن عليا فقولت له انا لسه قدامى ساعة او اكتر و يا ريت ما حدش يبقى يرن الجرس عليا الا لما اخلص .. فقالى  حاضر يا ماما .. طيب أساعدك .. فقولتله انت مش هتساعدني انت هتعطلني .. يلا روح وانا لو احتاجت حاجة هاجى أخدها .. وقمت قافلة الباب وقلعت القميص تانى .. ولقيت نفسى بفتكر اللي حصل لي في الميكروباص امبارح و بدون ما أشعر لقيت نفسى بفعص في بزازي كتير و بدأت أهيج ولقيت نفسى عاوزة افرك في كسى  و بسرعة قمت ودخلت الحمام أشطف نفسى بسرعة .. و بدأت أهدأ شوية وبعد كده قمت أكمل تنظيف ومسح الغرف الصغيرة أولا و قولت أسيب الصالة للآخر مع الحمام .. و بعد أن نظفت الغرف ولسه هبدأ بالصالة لقيت جرس الباب فجريت البس قميصي اللي كان بأحد الغرف و لقيت الباب بيتفتح و حس حد دخل الشقة فقولت يظهر ماهر جه من بره .. فقولت مين اللي بره .. فرد عليا هو فيه حد هنا .. معلش والله انا ما أخدتش بالى .. كنت بجيب شوية حاجات وماشي تانى
فقولت له لا أبدا و جيت أخرج من الغرفة وافتكرت انه خرج وساب الباب مفتوح فتفاجأت بالرجل الذى كان على يميني بالميكروباص .. فتسمرت مكاني وهو أيضا تسمر مكانه وبسرعة قفل باب الشقة وسألني انتى بتشتغلي عند الجماعة أصحاب الشقة وبسرعة رديت عليه أيوه .. فقال لي طيب اهدى كده .. وتعالى و أخذنى على الغرفة التي كنت بها وأنا مصدومة من المفاجأة ولا أعرف ان اتكلم ثم أجلسني على الأرض و جلس بجانبي .. و قال لي مش صدفة حلوة انى أقابلك تانى ؟ فنظرت له أحاول أستفهم منه شيء فقال لي انا اسمى مجدى و الصراحة أنا أول مرة أعمل كده مع واحدة ست .. بس لما لقيتك ست محترمة حسيت بفرحة أكتر إني بعمل كده مع واحدة محترمة .. وغير كده كمان حسيت ان عندك جوع جنسي رهيب وده اللي وضح من تعاملك مع اتنين رجالة في وقت واحد .. لأن ده مش طبيعي لأى ست علاوة على انك نزلتي كتير و كان طعم شهوتك جميل جدا وده يدل انك كنتي محتاجة للجنس بجد .. وعلى فكرة لسه طعم شهوتك على لساني لأنى كنت بدوق شهوتك كل لما تنزل منك .. الصراحة أنا ما كنتش أعرف ان طعم ست زيك حلو قوى بالشكل ده .. وعلى فكرة الراجل التانى انا معرفوش بس لما نزلنا اتكلمنا مع بعض عنك وقعدنا على قهوة و قعدنا ندردش عنك الصراحة .. و حتى كمان هو اللي جاب لي الشقة دي .. لأنه طلع سمسار المنطقة هنا .. بس انا دلوقتى مش مصدق انى شوفتك تانى .. طيب ابنك فين اللي كان معاكي .. فقولت له عند اختي .. فقال لي وجوزك فين .. فقولت له مسافر .. فقال لي بس انتى حاجة تانية الصراحة غير مراتي خالص .. انتى لحمك طرى جدا و حلو اوى ..
وفجأة لقيته بيقلع القميص بتاعه ووقف بيقلع بنطلونه  وبعدها قلع كل هدومه وانا مصدومة من اللي بيحصل فبقوله انت هتعمل ايه؟ .. فقال لي بصي بقى احنا عاوزين نتمتع صح .. لا فيه ركاب و لا ناس تضايقنا وابنك تخافي منه و لقيته نزل جنبى وبدأ يحضنى و انا ازقه وابعده عنى وهو ولا هو هنا وقال لي انا مش عايز أخدك بالعنف عشان ما تتفضحيش عند الناس اللي انتي شغالة عندهم .. فبدأت أستسلم له و الصراحة استسلمت للشهوة ولقيته بيقلعني القميص و بدأ يرضع في حلماتي و بشهوة غير عادية وكأنه بجد جعان جنس .. ونيمني على ضهري وبدأ يبوس في شفايفي لحد ما روحت معاه في دنيا تانية  و أنا مش حاسة بحاجة غير إن شهوتي صحيت من تانى ولقيت ايدي بطريقة لا ارادية بتمسك زبه اللي حسيت انه أطول من اللي شوفته في الميكروباص .. ساعتها لقيته وقف على ركبته وشاور لي على زبه اللي طوله كان تقريبا 15 سم مش 12 سم زي ما كنت فاكره .. و لقيت نفسى برضع فيه وبكل شهوة ومتعة لقيت نفسى كأنى عاوزة آكله مش  أرضعه بس .. فلقيته بيقول لي انتى مش ممكن تكوني ست عادية .. انتى بجد فرسة .. وساعتها نيمني على ضهري على البلاط وفتح رجلي خالص وبدأ يلحس كسي و أنا كنت بجد مش قادرة أستحمل و حاسة إنى عاوزة أصوت بصوت عالي .. ونفسى ازداد مع اللي بيعمله فيا  و بنهج كتير و أنا كنت خلاص عاوزاه يدخله بجد .. و بعد كده طلع يبوسني من شفايفى وطعم شهوتي كلها في بوسته .. ولقيته بيتعدل وبدأ يداعبني  في كسى وبعدها بدأ يدخل زبه اللي كان بجد طخين جدا زي ما توقعت وساعتها ما دخلش فيا .. فلقيته بيقول لي ما تخافيش وقام بايسني بوسة كبيرة وهو بيدخله جوا بصعوبة لحد ما حسيت انى انقسمت نصين و ان كسى اتشرم .. و بعد ما دخل كله لقيته سكت و بدأ بس يبوسني و مايتحركش أبدا لحد بعد كده بدأ يخرجه ببطء و يدخله ببطء وواحدة واحدة بدأ كسى يستجيب له و لقيت نفسى بتجاوب معاه وشهوتي بتنزل لتانى مرة وهو مستمر في نيكي بزبه اللي كسى امتلأ بحجمه كله .. و حسيت بجد انى لأول مرة أحس بزب بيوصل لأماكن في جدران كسى ما كانش زب زوجي وصلها أبدا .. ومع الوقت لقيته بيعدلني على جنبي ويرفع رجلي ويدخله فيا وهو واقف على ركبه ويمسك صدري جامد ويفعص فيه ويشد حلماتي اللي بقت بلون الدم و بعدها لقيته اتشنج جامد وراح منزل لبنه داخل كسي و أنا مثل الطريحة على الأرض لا حراك .. ثم قام بعد كده غير الوضع لتالت مرة وزبه لسه جوايا ونيمني على بطني ورفع طيزي لفوق وهو بيدخل زبه بكل قوة و أنا في قمة الاستمتاع بالنيك اللذيذ ده وبعدها مسكني جامد من طيزي وبدأ يرزع بجد وبقى عنيف جدا وانا بقيت من كتر استسلامي سايباه يعمل كل اللي عاوزه ومن كتر الألم وخوفي من صوتي .. كنت بعض في أصابع ايدي و بزوم كتير وخايفة صوتي يطلع بره .. و بعد كده نيمني على ضهري تانى ورفع رجلي لحد أكتافي وكان بيرزع جامد في كسي اللي انا حسيت انه بقى عامل زي النفق  .. و بعدها لقيت زبه طخن عن الأول و عرفت انه هينزل لبنه .. فقولت له بلاش تنزل جوا .. و لكن قذف قنابل من حليبه الأبيض الجميل داخل كسي .. و انا كنت ساعتها نزلت شهوتي للمرة الخامسة و أنا مش مصدقة ان فيه راجل غريب نام معايا ومارس جنس كامل معايا و بكامل ارادتي ولقيته نام جنبي وهو بينهج وبيبص في ساعته ويقوله ايه ده .. أنا بنيكك بقالي ساعة الا ربع .. دى عمرها ما حصلت .. فسكت وانا مغمضة عيني ونمت على جنبي وهو اتعدل وقعد وسند ضهره على الحيط ولما فتحت عيني تفاجأت بوشم على ايده .. قمت مفزوعة وانا ببص على الوشم .. طلع صليب .. الراجل طلع مسيحي .. قمت من مكاني وقولت له انا نظفت الشقة بس لسه الصالة والحمام .. فقال لي مش مشكلة مراتي هتيجي وتنظف هي .. فقولت له طيب انا هقوم امشى عشان اصحاب الشقة زمانهم استغيبوني وكمان ممكن حد يدخل علينا .. و انا طبعا قايلة لأحمد ابنى ما حدش يقلقنى .. فقمت لبس الكلوت والقميص و ظبطت شعرى و نفسى وخرجت وقفلت باب الشقة ورايا ..




الحلقة الثانية ::



وفتحت باب شقة ماجدة من الشراعة في باب  شقة ماجدة ودخلت عشان أشوفها و كانت بناتها مش موجودين في الصالة و لا أحمد ابني كمان .. و عندما اقربت من غرفة البنات سمعت صوت ماجدة و هي تقول .. دخله بالراحة أنا عاوزاك تكون هادي جدا وما تقلقش يا حبيبي انا بحبك و انت عارف انت عند خالتك ايه؟ ولحظتها تسمرت مكاني .. ان أحمد ابني هو الذي معها .. ففتحت الباب برفق لأشاهد ماجدة وهى في وضع السجود وهي عارية و أحمد ابنى يدخل زبه في كسها وكان زبه كبير .. فقد ورثه عن زوجي و اثناء مشاهدتي لما يفعله احمد ابني بماجدة أختي .. ساورتني الأفكار و أنا أشاهد ابني و هو بينيك اختي .. هل الومهما أم ألوم نفسي بعدما مارست الجنس مع رجل غريب قبل ان يتناوب عليا مع صديقه بعدما انتهكا لحمي و انتهكا مواطن عفتي .. أم هو القدر الذي وضعني في طريق لا أعرف كيف الخروج منه ..
لم أظل كثيرا و انا واقفة اشاهدهما و هما يمارسان الجنس و لم يشعرا بي حتى الآن .. فذهبت لأفتح الباب عليهم لأجد أحمد يعتلي ماجدة وزبه بداخل كسها و هو يتأوه و بعدها يقذف بداخل كسها .. و هي نائمة على ظهرها وأرجلها مفتوحة على اتساعها .. لينصدما معا عندما شاهداني أقف أمامهما .. فنظرت لأحمد غاضبة وخرجت من الغرفة و جلست بالصالة .. ليخرج أحمد و يحاول أن يستسمحني .. فقلت له جهز الشنط عشان راجعين بيتنا و حسابي معاك لما نرجع .. أما ماجدة فخرجت وهى تنظر في الأرض و قد كسى وجهها علامات الذل و الانكسار .. وهنا لم اتحدث اليها ولكنها حاولت ان تعتذر لما حدث و لكني رتبت على كتفيها و قلت لها ..
   -   مش لاقية ألا أحمد ؟
   -   انتى مش عارفة حاجة .. ماهر مش بيجامعني بقاله مدة وكمان بقى عنده سرعة قذف وبعدها مفيش أي انتصاب بعدها ولا بأي منشطات .. أنا عارفة انى مجرمة بس صدقيني الموضوع جه مع أحمد بالصدفة وبدون ترتيب خالص وكمان أحمد لسه ما بلغش .. كل اللي عنده انتصاب وزب كبير وبس .. انما مفيش منيّ لسه .. يا مرفت انتى عشان متهنية مع جوزك وبتمارسي الجنس بصفة مستمرة . ماتعرفيش يعنى ايه واحدة تعيش في حرمان جنسي لأكتر من سنتين .. من بعد ما خلفت بنتى مروة الصغيرة وانا بعاني كتير مع ماهر .. عموما انا قولت اللي عندي وصدقيني انا عمرى ما اتمتعت زي النهار ده .. ابنك عليه زب مش عارفة جايبه منين .. طويل وطخين و كبير على سنه ..
قالت ماجدة كلامها لي و أنا التي خنت زوجي مع رجلين .. و هي تعتقد أنى ألومها ولكن أنا الملومة وليست هي .. فقولت لها
- احمدي ربنا اني انا اللي شوفتك ومش ماهر ..
- يا ريته هو اللي كان شافني غيرك .. فنظرت لها مستغربة .. فأطرقت تقول .. ما تستغربيش كده .. ماهر مفيش عنده انتصاب و أكتر من مره قولتها له اني عاوزة زب تاني ينيكني بدل ما افضحك في العيلة .. و هو ولا هو هنا .. يقول لي جربي كده ومش هتالاقي حد غيري يرضى ينيكك .. بالذمة ده يتقال عليه راجل
- قومتي ما لاقاتيش غير ابني
- الموضوع جه بالصدفة زي ما قولتلك .. رجلي كانت واجعاني و لما بعتهولك يشوفك عاوزة ايه انتي قولتي له مش عاوزة حاجة ومش عاوزة حد يجيلك تاني .. فرجع وقال لي كده وكانت رجلي وجعتني تاني فطلبت منه الزيت اللي انتي كنتي بتدهني لي به و قولت له يدهن لي و معرفش وهو بيدهن لي رجلي حسيت جسمي ارتخي خالص و كأني متخدرة وماحسيتش بحاجة الا و أحمد كانت ايده وصلت لكسي بيدعكه وانا ما كنتش حاسة باي حاجة حواليا .. فبعدت ايده . فلقيته رجعها تانى وحسيت انه شخص تاني غير اللى اعرفه ومعرفش غير انه قلعني الكلوت ونزل يبوسني في كسي و أنا كل اللي علي لساني يا احمد ما ينفعش .. يا احمد حرام كده .. انا برضه خالتك .. و هو مستمر لحد ما استسلمت له لأني بجد كنت محتاجة الجنس من فترة طويلة .. و لقيته قام وقلع و أول ما شوفت زبه .. جاتني حالة هستيرية و بقيت عاملة زي أي شرموطة بجد .. و قلعت السوتيان وهو كان اتعرى ملط وما دريتش بنفسي غير لما دخله في كسي و حسيت ان وصلت لنقطة مفيش منها رجوع تاني .. وكملت معاه لحد ما انتى دخلتي علينا
- بس أنا شوفته و هو كأنه بينزل فيكي ..
- لا مفيش حاجة نزلها بس هو احساسه بالشهوة انتهى و خلاص
- عموما مش هينفع نكمل هنا و لازم ارجع بيتي انا و احمد
- معلش بقى يا ميرفت و أنا من ناحيتي مش هيتكرر الموضوع ده مع احمد .. و ده وعد مني ليكي بس خليكي معايا الاسبوعين دول
- بس أنا نفسي مش عارفة هتعامل ازاي مع احمد بعد كده .. لموضوع كبير جدا وصعب المناقشة فيه
- طيب انا هقربكم لبعض تاني
- انتي بالذات صعب
- بالعكس مفيش غيري اللي يقدر علي كده و هتشوفي .. المهم انتي شكلك تعبتي من الشغل في الشقة و محتاجة تاخدي شاور كده و ترتاحي شوية قبل ما ماهر يوصل من الشغل
وقتها افتكرت اني انا كمان اتناكت من مجدي جارهم وكمان جسمي لسه فيه رائحة الجنس و كسي لسه فيه لبن مجدي .. فقمت و دخلت للحمام لأخذ شاور لأخرج بالبشكير ملفوف علي جسمي و فوطة على شعري لأتفاجأ بأحمد بيبوس ماجدة وهما في عناق حميم جدا وهو يفعص في كل جسمها ويده تتناوب على بزازها و كسها .. فتركتهم و دخلت غرفة ماجدة و لم أقطع عليهم ما يفعلوه .. ثم جلست أفكر ما الذي حدث .. ألهذا الحد وصلت لأرى عهر أختي مع ابني ولا أتكلم .. هل أنا بالفعل تجردت من الاحترام .. هل أنا تجردت من مشاعر أم تخاف على ابنها .. لا أعرف ما وصلت له .. يتم التحرش بي .. بل و استسلم و أتعري بداخل السيارة لرجال غرباء و ابني بجلس بالقرب مني ثم أمارس الجنس مع نفس الرجل و بعد مرور 24 ساعة و كأني لا أتعظ أو أتعلم أو كأني فرحت بصحوة البركان داخلي .. ثم أشاهد ابني يمارس الجنس مع أختي ولا أتخذ موقفا متشددا  و كأني أوافقهم على فعلهم و بالفعل عرفوا أني موافقة و بالتالي يقبلون بعض و كأن لا يوجد وعد من ماجدة لي بعد التقرب لأحمد مرة أخري .. فأقوم و اذهب لأفتح الباب لأجد ماجدة تنام على الأرض عارية وأحمد عاري و ينيكها بكل عنف و يقول لها
- هي امي صدقت اني ما نزلتش فيكي .. فتضحك ماجدة و تقول له
- يا حبيبي .. أمك أنا حسيت إنها كأنها بتراضي نفسها .. واحدة غيرها كان زمانها عملت لي أنا وانت فضيحة وما كانتش عرفتني تاني بعد كده .. بس انت تجنن وزبك ده مجنني و نزل بقى قبل ما امك تخرج من الحمام
- امي خرجت وشافتنا و احنا بنبوس بعض و دخلت اوضتك و ما اتكلمتش و انا عاوزها تشوفنا دلوقتى عشان مش هتقدر تتكلم بعد كده
لينفتح باب الشقة فجأة ويدخل ماهر و يشاهد ابنى و هو بينيك ماجدة في كسها و رجليها مرفوعة على اكتافه ليقف مذهولا مما يراه ثم يرمي ما بيده من فاكهة و اوراق لينقض على احمد ابني ويدفعه بعيدا عن ماجدة و يجري خلفه ليضربه .. و احمد يجري منه و يخل الحمام و يغلق علي نفسه الباب .. و ماجدة تقوم و ترتدى قميصها و بعده الكلوت .. ثم تجلس على الكرسي و هي تقول له
- أنا قولتلك اني هدور على زوبر تاني و انت ما صدقتنيش .. مش مشكلتي و انت عارف اني مش بعرف اقعد من غير جنس .. واحمد ربنا اني كنت مع ابن اختي مش راجل غريب
- انتي مش مكسوفة من نفسك وانتي بتتكلمي بالطريقة دي .. و فين امه او اختك عشان تشوف بنفسها اللي بيحصل ده
- اختي شافتنا وما عملتش اللي انت عملته يمكن عشان انها شافت ابنها و فرحت بابنها بينيك واحدة ست حتى لو كانت خالته
- يا سلام وهي فين اختك دي
- نايمة في اوضتنا
- اوضتنا؟؟؟ .. انسي خلاص بقت اوضتي انا بس
- هههههههههههههه هههههههههه  ههههههههههه
- بتضحكي
- شوف يا ماهر يا حبيبي انت عارف كويس انا عايشة معاك لحد دلوقتي ليه بالرغم انك مش مكفيني من يوم ما اتجوزنا .. و انت في النازل يوم عن يوم لحد ما جبت آخرك و ما عدتش تقدر تجاري ست زيي .. عشان كده يا اما تتعامل مع الواقع ده .. أو تطلقني
- أطلقك بعد ما خلتيني أكتب الشقة باسمك غير ان الشقة التانية اتأجرت امبارح .. يعني اخرج من هنا على الشارع .. صح؟؟
- افهمها زي ما تفهمها .. انما انا خليتك كتبت الشقة باسمي لما لقيتك كنت عاوز تتجوز عليا عشان تعرف العيلة اني انا مش بقدر اجاريك في الجنس
- لا مش هطلقك يا ماجدة
- يبقى تتعامل في الواقع ده لأن راحتي الجنسية هتكون راحة لحياتي معاك والا هتكون انت بره البيت
عندها أخرج من اوضة ماجدة واقول لها
- لا يا ماجدة ...  ماهر مش هيخرج من بيته.. واوعي تفتكري اني لما سكت علي اللي انتي عملتيه مع احمد اني كنت موافقة علي كده .. أنا قولتلك انا مش عارفة اتكلم مع ابني بعد كده ازاي و اناقشه في موضوع زي كده ازاي
- انتي هتعمليهم عليا
- يعني ايه هعملهم عليكي
ليتدخل ماهر و يعوقني عن ماجدة ويقول لي
- اهدي بس انتي يا ميرفت مش كده .. تعالي لما اكلمك
ليأخذني و ندخل غرفة ماجدة و نغلق علينا الباب و يجلسني و يجلس هو مقابل مني علي السرير
- ايوة يا ماهر .. عاوز تقول ايه؟
- مش عارف اتكلم اقول ايه؟
- بص يا ماهر انا كنت واقفة و شايفاهم من قبل ما انت تدخل الشقة و رغم كده ما رضيتش اعمل كده لأن ماجدة نامت مع احمد لتاني مره بعد ما وعدتني انها مش هتعمل كده تاني و .. فقولت زي عدمه ..
- معني كده انك سمعتيها وهي بتتكلم عليا؟
- شوف يا ماهر دي حياتكم الخاصة و مفيش داعي انا اتدخل فيها
- ازاي بقى .. دا انتي تتدخلي و نص .. يا ميرفت هي بتشتكي مني من ضعف الانتصاب .. و ده على عكس ما بيحصل ليا مع أي ست تانية
- نعم؟؟؟ ... هو انت بتنام مع ستات غيرها؟
- اعمل ايه .. ما هي مش بتخليني اقرب لها
- طيب ازاي دي بقى افهمها
- مش عارف بس انتي لازم تصدقيني
- اصدقك ازاي يعني علي اى اساس
- شوفي يا ميرفت انتي عارفة اننا كنا زمايل في الجامعة و كنت المفروض اني اتجوزك انتي مش هي .. لكن النصيب كده
- مش فاهمة ايه دخل ده ب ده؟
- شوفي انتي شوفتيها و ابنك بيمارس معاها و سكتتي ..
- و بعدين.؟؟
- ممكن تشوفي الانتصاب عندي اذا كان موجود ولا لأ و انتي بنفسك اللي هتحكمي
- انت عاوز تنام معايا؟
- لا مش كده .. أنا عاوز بس يحصل ليا انتصاب قدامك من غير ما المسك
- ازاي يعني
- انا هقلع و اوريكى شكله وهو نايم وازاي هيقف اول ما انتي تبصي عليه
وقتها وجدت نفسي كأني منومة مغناطيسيا .. ها أنا سأشاهد زب آخر .. و زب من؟ زب زوج أختي ... و من سكوتي بالطبع فهم ماهر اني موافقة .. ليخرج من الغرفة ثم يدخل بعد برهة ..
- فيه ايه؟ ماجدة فين؟
- ماجدة بتتناك من احمد في الحمام
- نعم؟؟
- بتقولها كده و كأنك بتقول انها بتتغدا معاه
- ميرفت .. مفيش وقت
وقام قافل الباب بالمفتاح وساب المفتاح في الباب و لقيته بيقلع البنطلون والقميص ووقف بالفانلة و البوكسر .. و بعد كده قرب مني و قال لي افتتحي بنفسك
- افتتح ايه؟ .. انا مش مصدقة اللي بيحصل اصلا
- نزلي لي البوكسر و طلعي زبري بره
لأسمع كلمة زبري لأجد نفسي بدون ارادة و كأني أسير وراء شهوتي ولا أعلم ما القادم .. فيقترب مني ماهر و ابدأ في انزال البوكسر فيخرج لي زبه و هو متدلي و طوله لا يتعدى 6 سم .. فيمسك ماهر يدي ويجعلني امسكه و ابدأ في تدليكه برفق فأجد ماهر يقترب مني أكثر و يضع يديه على اكتافي و يبدا في تدليكهما و أنا بملمس يديه على اكتافي أجد نفسي أذوب منه فأجد زبه بدأ في الاستيقاظ .. فبدأت أدلكه له بتركيز و هو يقترب مني جدا و يبدا في ادخال يديه تحت قميص نومي نزولا الي أعلى بزازي و أنا ادلك له زبه بكل رفق و زبه ينتصب شيئا فشيئا فيضغط على رأسي لأسفل مقابل زبه فأبدأ في لحس رأسه أولا ثم أبدأ في ادخاله في فمي و ابدا في رضاعته و هو يكبر شيئا فشيئا و قد وصل طوله إلي حوالي 14 سم .. ثم أنزل علي ركبي و آخذ زبه كله في فمي و أمصه جامد وهو بدوره يمسك راسي من الجانبين و ينيكني في فمي و يدخله و يخرجه ببطء أولا ثم يسرع شيئا فشيئا و أنا لا أكل ولا أتعب بل بالعكس أستمتع جدا إلى أن مسكني بشدة و بدأ في إنزال حليبه في فمي و انا بدوري بلعته كله ثم أخرج زبه و قد وصل طوله تقريبا إلي 15 سم و عرضه بمقام ثلاث أصابع .. أي أنه زب جميل جدا ولا تشك به امرأة تعرف معنى الزب .. بعد أن انزل ماهر حليبه في فمي و تذوقته وبلعته .. خلع البوكسر نهائيا و خلف الفانيلة ووجدته يقترب مني ويوقفني و يأخذني في عناق مع قبلة حميمية ويديه مشغولتان بتعريتي حتي خلع قميصي و انزل يده لأسفل ليخلعني الكلوت و يبدأ في دعك كسي الذي أنزل شهوته المسكين بدون دخول زب فيه .. ثم نيمني على السرير و باعد بين ساقاي ليقترب من كسي و يبدأ في التهامه و انا غير مصدقة أنني سوف اتناك مرة ثانية من رجل .. ومن؟ زوج أختي ..
بدأ يلحس كسي و انا بدأت أنفاسي في العلو ليكتمها بقبلة على شفايفي و يعتليني ليضع زبه على كسي و يفرشه من الخارج و يشعر بلهيبه .. لأمسك زبه بيدي و أدخله في كسي بنفسي .. و ما أن دخل و بدأ في الدخول و الخروج خمسة أو ستة مرات إلا و يقذف حليبه في كسي لأتأكد فعلا من كلام ماجدة أنه لا يطيل أكثر من دقيقة .. و تنهار أحلامي في نيكة كنت أتمناها حتي و لو من زوج أختي .. لينام بجانبي و بعدها يقوم ويرتدي ملابسه و أرى زبه و قد عاد كما كان صغيرا جدا .. بعدها يخرج ماهر و يتركني اعاني من لهيب كسي ...


الحلقة الثالثة ::



أقوم بعدها أرتدي قميصي اللعين و كلوتي و انام ممددة في السرير بدون حراك لمدة قاربت الأربع ساعات لأفيق علي مشادة حامية بين ماهر وماجدة واحمد ابني .. فأخرج لأجد ماهر قد جمع كل ملابسه و متعلقاته و يخرج من الباب بعد أن قال لماجدة انتي طالق  طالق  طالق
و تنهار ماجدة باكية على الكرسي و تدخل في نوبة بكاء هستيري ولا استطيع انا و احمد في تهدئتها .. لتدخل بعدها لتنام و تأخذ بناتها في حضنها ...
اجلس انا و احمد غير مصدقين لما حدث  ليقطع صمتنا سؤال من احمد
- هو ينفع يا ماما عمو ماهر يرجع خاتي تاني
- طبعا لأ .. لأنه طلقها ثلاث مرات
- بس انا سمعت من اصحابي ان الراجل اللي يطلق 3 مرات ممكن يرجعها
- يا بني غلط  .. ممكن يرجعها بس بعد ما تفوت عدتها 3 شهور و بعد كده تتجوز واحد تاني  و بعد ما التاني يطلقها لو هي ما رتاحتش معاه و ساعتها ممكن هو يرجعها بس هيتجوزها من أول و جديد
- يااااااااااااااااااااه .. كل ده ؟؟؟ .... طب ليه الغلب ده كله؟
- هو ده الصح .. الشرع بيقول كده وكمان عشان كل واحد لما يجي يطلق مراته لازم يفكر مليون مرة قبل ما يعمل كده
- انا لو اتجوزت استحالة اطلق مراتي مهما كان .. لأني مش هقبل انها تتجوز حد تاني و تنام معاه
- أه كويس انك جبت المفيد .. بالنسبة للنوم بقى يا حلو .. تقدر تقول لي ايه اللي وصلت له مع خالتك كده؟؟ .... خالتك دي زي امك يعني من محارمك زيها زي اختك لو ليك اخت او امك او عمتك .. ما ينفعش اللي انت عملته ده؟
- اولا قبل ما اتكلم معاكي في حاجة عاوز أعرفك إن خالتي هي اللي غصبتني علي كده
- ازاي يعني غصبتك .. انت هتستعبط
- أنا كنت رايح اقولها على اللي انتي قولتي لي عليه .. فلقيتها بتقولي تعرف تدهن لي يا احمد رجلي ؟... فقولت لها ازاي .. و شاورت لي على الزيت و فعلا كنت بدهن لها .. بعد كده لقيتها بتقول لي يا واد طلع ايدك فوق .. انت مكسوف مني ولا ايه؟ .. فقولت لها لا ابدا بس يعنى .. و سكتت فقالت لي انت هتعمل لي فيها راجل عليا .. فقولت لها انا راجل طبعا .. فقالت لي طب و ريني كده راجل ازاي .. فقولت لها انا راجل .. فقالت لي ازاي فرجني كده وقامت شداني من بنطلون الترينج وقالت لي اقلع وريني .. فقولتلها ما ينفعش يا خالتو .. فقالت انت مكسوف .. هو فيه راجل بيتكسف .. اخلص و ريني كده .. و قامت ماسكة البنطلون وبتشده لتحت و انا ماسك فيه .. فقامت مدخلة ايدها جوا و لقيتها مسكت في ........ من جوا
- مسكت في ايه؟
- بتاعي
- أه تمام و بعدين
- مفيش لقيتها مسكته وقالت لي وريني يا واد واطلع كده على السرير ما تخافش مفيش حد هيعرف حاجة  ... و قمت طالع على السرير وواقف على ركبي قصاد منها وهي قامت منزلة البنطلون ومن بعده الكلوت و مطلعة زبي و انا مش مصدق .ز فلقيتها شدتني ناحيتها و قامت واخداه في بوقها و قعدت تمص فيه و هو وقف خالص على مصها لزبي و انا كنت خلاص مش قادر .. فقولت لها انا هنزل خلاص وما سابتنيش الا لما نزلت في بوقها كله
- تنزل؟؟ هو انت بتنزل يا ولاه؟
- ايوة طبعا
- من امتا الكلام ده؟
- من حوالي شهرين تقريبا
- تمام ... كمل و بعدين
- فلقيتها اتعدلت و قامت من السرير و قفلت الباب و قلعت القميص و لقيتها بالكلوت بتاعها بس و قربت مني و قلعتني باقي هدومي و بقيت انا وهي ملط و أخدتني فى حضنها و قعدت تبوسني من بوقي و انا زبي وقف على الآخر تاني و راحات قايلالي تعالى اطلع علي السرير و نام فوقي .. و هي طبعا كانت نايمة علي ضهرها و أخدتني في حضنها و مسكت زبي و قعدت تحركه علي كسها رايح جاي و بعدها قامت مدخلاه في كسها و انا حسيت بإحساس غريب جدا و جميل في نفس الوقت ... و طبعا عشان دي كانت أول مرة أعمل كده فكانت هي اللي بتقول لي أعمل ايه .. لحد ما بقيت بعمل لوحدي .. و حتي كانت بتخليني انزل فيها و تقول لي ما تنزلش بره و هاتهم جوا كسي ..
- و انت نزلت فيها كام مرة؟
- 4 مرات منهم مرة في بوقها
- و المرة التانية؟
- المرة التانية نزلت فيها مرة واحدة و المرة التالتة و احنا في الحمام نزلت فيها مرة واحدة برضو ... بس أنا عاوز أسألك يا ماما عن عمو ماهر
- ماله عمك ماهر؟
- أنا الصراحة سمعتكم من بره ؟
- مش فاهمة
- هو عمو ماهر نام معاكي
- انت اتجننت تقول لي كلام زي ده
- انا مش قصدي بس اللي سمعته حسسني بكده
- لا طبعا و مستحيل الكلام ده .. انت شايف امه ايه؟ شرموطة ؟؟
- لا طبعا يا ماما بس انتي بلبسك ده و هو معاكي و قفلتوا الباب عليكم
- كنت بهديه من ناحية خالتك لكن لما خرج كنت انت وهي في الحمام .. و طبعا كان صوتكم واضح جدا
- هي اللي دخلت عليا الحمام و قالت لي افتح عمك هيضربني و دخلت و قفلت الباب بالترباس من جوا و قامت قالعة و انا الصراحة ما صدقت و عملت معاها تاني
- معني كلامك انك هتعمل معاها بعد كده تاني؟
- انا قولت لك الصراحة
- بس ما قولتش هتعمل معاها تاني ولا لأ؟
- خلاص نمشي من هنا احسن
- يعني مش هتقدر تمسك نفسك؟
- طب اعمل ايه و هي اللي بتغريني
- شوف يا احمد الموضوع ده غلط وحرام .. و ممارستك معاها و انك تنزل فيها ده غلط .. طبعا  انت مش عارف انها ممكن تحمل منك؟
- تحمل مني ازاي؟
- انت هتستعبط عليا
- ابدا بس انا ما عملتش معاها كتير يعني
- هي ممكن تحمل من مرة واحدة
- بس اللي اعرفه انها خلفت بعد ما اتجوزت بفترة كبيرة
- اللي بقوله لك ده هو الصح
- طيب و العمل ؟
- العمل اننا نسافر
- طيب و عمو ماهر؟
- اه خلتني انسى بجد اللي هي فيه
- انا هدخل اشوفها صاحية ولا لأ؟
- لا انا اللي هدخل
و تركت احمد و دخلت علي ماجدة واجدها تبكي و هي جالسة على الكرسي .. فاقتربت منها
- ماجدة .. يا ريت تكوني هديتي .. عشان اتكلم معاكي
- يا ميرفت انا كنت مستعدة اقبل منه أي حاجة .. يضربني يشتمني لو هيقتلني .. انما يطلقني لالالالا
- اللي حصل منك كان كبير .. وجه علي حساب كرامته
- بس ده طلقني بالتلاتة يعني ما عادش طايقني و لا هيبقي عاوزني تاني
- طلاق بالتلاتة دا ايه؟؟ سيبك من الكلام ده .. لو قالها لك 90 مرة .. هي طالقة واحدة
- ازاي انتي ما سمعتيش بيقول لي طالق طالق طالق
- ايوة بس هي بتتحسب طالقة واحدة
- يعني ممكن يرجع لي
- طبعا .. بس لازم توعديني بجد انك تبعدي عن احمد او غيره
- غيره دا ايه؟ .. انتي فاكراني بتناك من طوب الارض؟
- خلاص قولي لي هو فين دلوقتي و انا اروح اكلمه
- مش عارفة
- طيب هاتي رقمه و انا اقابله و أكلمه
و اخذت منها رقم ماهر و كلمته و عرفت منه انه في الشقة اللي قصادنا بتاعة الجيران ..
فقولت لها
- ماجدة انا نازلة أقابله علي ناصية الشارع
- ميرفت؟
- نعم
- انا مش عارفة اقولك ايه
- عيب يا بت احنا اخوات و انتي اختي الصغيرة بس ما كنتش اعرف انك مهووسة بالجنس كده .. وبعدين انتي مش عارفة انك ممكن تحملي من احمد ؟
- يا ريت احمل منه
- بس يا وسخة ... يلا انا نازلة ..
و قمت داخلة لابسة و خرجت لقيت احمد عاوز ييجي معايا قولت له انت بالذات بلاش .. و سيبته وقفلت الباب .. و روحت مخبطة خبط خفيف على الشقة .. ففتح لي ماهر و انا قفلت الباب بسرعة و دخلت معاه على الاوضة اللي جوا (( اللي اتناكت فيها من مجدي ))
- أومال الناس اللي أجروها فين؟
- الراجل قال لي انه لسه قدامه حوالي 4 ايام علي بال ما ينقل حاجته
- طيب و انت دلوقتي هديت و لا لسه؟
- انتي شايفة ايه؟
- انا شايفة انها زي ما غلطت انت كمان غلطت .. و لا انت مش معايا؟
- انتي بتحسبي اللي حصل معاكي ده يجي جنب اللي هي عملته
- طبعا اللي الاتنين زي بعض .. ابني محرم عليها و أنا محرمة عليك
- بس احنا ما عملناش حاجة يعني
- ماهر .. انت دخلت و نزلت يعني ممارسة كاملة
- بس انا ماشبعتش منك
- تشبع من مين .. هو انت كنت بتعمل كده معايا عشان نفسك فيا
- طبعا .. و كمان عشان تعرفي اني مع غيرها بكون افضل ما اكون معاها
- ايوة بس انت كمان نزلت بعد دقيقة من دخوله .. يعني عندك سرعة قذف .. و هي كده عندها حق في انها مش بتستمتع معاك ..
- طيب انا اعمل ايه ..
- بطل تعك بره .. العك بتاع بره ده هو اللي خلاك كده
- بس انا زي اللي اتعودت خلاص
- بص بقى من الآخر كده انا عاوزاك تردها تاني
- ازاي .. بمحلل يعني؟
- محلل ايه؟؟ انت كده طلقتها مرة واحدة مهما كانت عدد كلمات انتى طالق لو 50 مرة
- يعني تقصدي اروح للمأذون و اردها
- مش محتاجة مأذون .. هتدخل عليها و تقولها قدامنا انك رديتها تاني و انها مراتك .. او تدخل تنام معاها و كده يبقي رديتها تاني .. انما المأذون عشان يردهالك هيعملها ورقة طلاق و بعد ما تطلع ورقة الطلاق يعملك رد ليها من تاني و كلها فلوس على الفاضي
- طيب انتي عرفتيها اني موجود هنا؟
- لا طبعا
فنظر لي ماهر و هو يبتسم ابتسامة لم افهم معناها .. ثم قال لي
- طيب استنيني لحظة
و خرج من الغرفة و بعد فترة دخل هو عريان ملط .. فنظرت له باندهاش ولسه هقوم .. لقيته هجم عليا و بدأ في خلعي للبلوزة و من خوفي عليها ان تنقطع .. تركتها وهو ما صدق و مسك في البنطلون ..
- ماهر انت اتجننت
- مش قولتي اني وقت ما كانت علي ذمتي انتي محرمة عليا؟... انتي دلوقتي مش محرمة لأنها مش علي ذمتي
- انت عبيط .. انت ناسي انها لسه في العدة .. دا غير اني اصلا مش طايقة ده معاك
و فلتت منه و أخذت بلوزتي و ارتديتها و قولت له لو عاوزها تاني تعالى ردها زي ما قولتلك .. سلام .. ثم اغلقت الباب و عدلت هدومي و خبطت علي الباب .. لتفتح هدير ابنة ماجدة الكبيرة .. و ادخل فلم اجد احمد .. فدخلت الي ماجدة فوجدتها كما تركتها و معها بناتها مروة وهدير .. فقولت لها
- الجميل عامل ايه؟
- مستنياكي .. ها عملتي ايه؟
- ما تقلقيش هو كمان عاوزك بس المشكلة في انه شافك مع احمد مرتين مرة في الصالة و مرة و انتي بالحمام
- طيب عاوزني اعمل ايه؟
- ماجدة انا هقولك على حاجة وعاوزاكي تفهمي كويس
- حاجة ايه؟
- ماهر لما دخل معايا الاوضة بتاعتكم كان عاوز يثبت لي انه مش بيكون عنده انتصاب الا معاكي بس؟
- نعم؟؟؟ ... قصدك انه نام مع ستات تانية غيري .. يغور انا مش عاوزاه
- بطلي هبل و اسمعيني .. ماهر حاول معايا
- نام معاكي؟؟ ... و بتتخانقي معايا عشان انا نمت مع احمد ابنك ..
- مش زي ما انتي فاهمة بس هو نام معايا ونزل و اتأكدت انه عنده سرعة قذف و انتي نمتي مع ابني ثلاث مرات و نزل فيكي 6 مرات
- يعني ايه مش فاهمة
- يعني زي ما انتي غلطتي هو كمان غلط و كده انتو خالصين
- وطبعا لما قابلتيه نام معاكي
- طبعا لأ و انا كان كلامي معاه انه طلقك مرة وانتهت و يرجع يردك انه ينام معاكي و انتهينا
- لأ مش هنام معاه
- لازم ينام معاكي عشان يبقي كده ردك له .. و انا هاخد احمد و نسافر وكفاية لحد كده
- لا طبعا مش هتسافري
- مش هينفع عشان لا ماهر يبص عليا و لا انتي تشوفي احمد و ترجعي لحياتك تاني
- خلاص اللي انتي شايفاه
- هو احمد فين
- ولا اعرف انا ما خرجتش من الاوضة من ساعة ما سيبتيني
فخرجت لأجد احمد نائم في غرفة ماهر و ماجدة .. فأغلقت الباب لأوقظه و ابدأ في تغيير ملابسي و تجهيز الشنط بتاعتنا .. فكشفت عنه الغطاء و كانت يده بداخل البنطلون ومممسك بزبه .. فصحيته .. فأفاق و انتبه لوجود يده داخل البنطلون ليخرجها بسرعة .. و ينظر لي و أنا أرتدي ملابسي استعدادا للسفر
- انت مش هتقوم ولا ايه؟
- هو انتي رايحة فين؟
- هنسافر .. مفيش لينا هنا مكان
- و خالتو؟
- و انت مالك انت و مال خالتك .. انسى خلاص اي حاجة بينك و بينها
- يعني ايه؟
- يعني زي ما بقول لك قوم خد شاور عشان تلبس و نمشي
- حاضر
فأتركه و أخرج لأجد ماهر يفتح باب الشقة و يشاهدني و انا خارجة من اوضته هو وماجدة .. فيقترب مني و يقول
- ماجدة جوا ؟
- لا .. ماجدة في اوضة البنات .. و انا و احمد هنمشي
- مش هينفع تمشي دلوقتي .. الوقت متأخر و صعب جدا تعرفوا تركبوا مواصلة
- ما هو مش هينفع نقعد تاني بعد اللي حصل
- طيب علي الأقل مش تطمني علي ماجدة .. استني بس و هرجع ليكي
- انا جاية معاك هاخد البنات عشان تعرفوا تتكلموا
- اللي تشوفيه
و دخلت معاه عند ماجدة التي ما أن رأته و ابتسمت و قالت له
- هونت عليك يا ماهر خلاص
- بقولك ايه انا عاوز اتكلم معاكي لوحدنا
فأخذت البنات و خرجت و قفلت عليهم الأوضة .. والبنات كانت على وشك النوم .. فأخذتهم و نيمتهم في سرير مامتهم .. لأسمع نقاش حاد بين ماجدة وماهر .. و يخرج أحمد ويسمع ما يقولونه .. ليسمع أحمد أن ماهر نام معايا وأنا اتصدم مما سمع ولا أنطق .. فينظر لي ولا يتكلم .. و ما زال النقاش على حدة بينهم وانا و احمد نسمع و لا نتكلم .. فقط ننظر في الأرض .. ليسود صمت لمدة ربع ساعة تقريبا و بعدها تخرج ماجدة وماهر و تحتضنني و تقول لي
- مش هتمشي .. نامي مع البنات
- البنات في سريرك
- انا هاخدهم وانيمهم معاكي
- انتي هتنامي فين
ليتحدث ماهر
- معايا طبعا و يقبل ماجدة من جبينها و يأخذها و يدخل غرفتهم و تخرج ماجدة بالبنات و تنيمهم في سرايرهم
- ماجدة انا مش هعرف انام هنا باي حال مهما حصل عشان خاطري .. وكفاية للي حصل
- طيب لبكره بس عشان خاطري
- طيب الشقة اللي قصادكم فاضية وممكن ابات فيها انا و احمد للصبح
- بس هتناموا على الأرض .. استني دقيقة ..لتدخل ماجدة على ماهر و تخرج ومعها ماهر و ماهر يقول لي
- طيب انا هظبطلكم الموضوع ده
و يدخل غرفة الخزين و يخرج و يقول لأحمد
- امسك معايا و دخلهم الشقة اللي هناك
و يعطيه سرير كان موجود للطوارئ و هو اصلا سريرهم القديم و ماجدة تساعده في نقل المرتبة .. و بعد نص ساعة اتفرشت اوضة النوم في الشقة التانية و دخلت انا و احمد و قفلنا علينا باب الشقة  
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رغبات مكبوتة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أحاسيس :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: